الجان و الجدة جدة احمد حلمت ان امراة بشعة المظهر اسنانها تظهر بشكل كبير و بشع وشعرها منفوش و ابيض و عيناها تاتي بالطول وليس بالعرض بمنظر قبيح قد قرصت جدة احمد و قالت الجدة انك ظربتيني بعيني فردت عليها المراة انن ساتي اليك حتى ائذيك او اذي احد من ابنئك فجاة صرخ طفل من اقاربها يبلغ من العمر 6 اشهر فزعت الجدة من النوم من صراخ الطفل و ذهبت
مسرعة له فةجدته يخرج سائل اخظر من فمه لم يستطيعوا القيام بعمل الى ان ذهبوه لعديد من المستشفيات فلم يجدو جوابا من الطبيب لم يولو ان حالته غير طبيعية و لن يجدو علاج لهذه الحالة حتى مظت خمسة ايام ارسلوه الى شيخ مجاور لمنطقتهم فقرى عليه ايات من القران وقام بتلاوت الرقية الشرعية فقال لهم لقد تاخرتم كثيرا لقد لبسه جان و حالة الطفل في غاية الخطورة و باي
لحظة يمكن ان يموت فمرارة و كلية الطفل اندمجوا ببعظهم البعظ
فيمكن ان ينفجرو فلم يمر الى بظعة ايام توفي الولد فتوجه به للمغسلة حتى يغسلوه و يدفنوه فلاحظوا بعد غسله ان علامة يدان متقابلتان ظهرت في صدر و الظهر و هذه كانت ضربة الجان له و هذه قصة حيقة حدثت في العراق في بغداد بالتحديد قبل ظهور الكهرباء و في نفس البيت الذي توفي فيه هذا الطفل اصبح المنزل مسكونا فحتى الان يرى اطفال الجان الذين يكون اشكالهم شقر و اعينهم تاتي بالطول وكانوا يلعبون حول الفوانيس النعلقة على سطح البيت و ما زال المنزل مسكونا حتى الان
مسرعة له فةجدته يخرج سائل اخظر من فمه لم يستطيعوا القيام بعمل الى ان ذهبوه لعديد من المستشفيات فلم يجدو جوابا من الطبيب لم يولو ان حالته غير طبيعية و لن يجدو علاج لهذه الحالة حتى مظت خمسة ايام ارسلوه الى شيخ مجاور لمنطقتهم فقرى عليه ايات من القران وقام بتلاوت الرقية الشرعية فقال لهم لقد تاخرتم كثيرا لقد لبسه جان و حالة الطفل في غاية الخطورة و باي
لحظة يمكن ان يموت فمرارة و كلية الطفل اندمجوا ببعظهم البعظ
فيمكن ان ينفجرو فلم يمر الى بظعة ايام توفي الولد فتوجه به للمغسلة حتى يغسلوه و يدفنوه فلاحظوا بعد غسله ان علامة يدان متقابلتان ظهرت في صدر و الظهر و هذه كانت ضربة الجان له و هذه قصة حيقة حدثت في العراق في بغداد بالتحديد قبل ظهور الكهرباء و في نفس البيت الذي توفي فيه هذا الطفل اصبح المنزل مسكونا فحتى الان يرى اطفال الجان الذين يكون اشكالهم شقر و اعينهم تاتي بالطول وكانوا يلعبون حول الفوانيس النعلقة على سطح البيت و ما زال المنزل مسكونا حتى الان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق